مرحباً بكم فى مدونتى الألكترونية

مرحبا بكم فى مدونتى الألكترونية , فقد شرفنى مروركم

الخميس، نوفمبر 13، 2008

أحملو السلاح وأقتلوا قتلة الشعب.... رسالة الى المواطنين الكرماء


أحملو السلاح وأقتلوا قتلة الشعب.... رسالة الى المواطنين الكرماء
بقلم: عثمان نصرالدين
يا نظام سافل وحقير
نظام ديبى انتهك الأعراض وقنل الأطفال وخرب وباعها للأعداء، نظام خائن لا يستحق إلا القتل. نظام لم يرحم الأطفال، وقتلهم في الشوارع، ماذا ننتظر؟ هل ننتظر حتى يأخذوا بناتنا وأمهاتنا وزوجاتنا سبايا ينتهكون أعراضهم؟ فماذا ننتظر إذن؟ لابد من حمل السلاح وضرب بالنار كل معتد أثيم، واستخدام السلاح الأبيض لمن لا يملك بندقية. لأننا مقتولون ومنتهكون فلماذا لانموت بشرف، أى ذئب بشرى لا يعرف الرحمة يقتل طفلا، هل يقبل وزير الداخليه قتل طفله أو حفيده، هل يرضى مديرو الأمن أن يقتل اطفالهم وأبناؤهم وأحفادهم، وينتهك عرض زوجاتهم وبناتهم وأمهاتهم؟ أقسم بالله لن يعود هذا النظام إلى رشده، ويكف عن سوء فعله إلا إذا رأى الجزاء من صنف العمل، من قتل أحمد سوقو اٍبن الحاج باركاى مايدى يجب أن يقتل، ودم الطفل إن ضاع هدرا سيعقبه أطفالا كثيرون.. احملوا السلاح واقتلوا كل من قتل أو شارك في القتل، لا أخشى شيئا، أنا لست محرضا، أنا أدعو إلى إحقاق الحق، والقصاص من نظام فقد رشده وصوابه وأقر شريعة الغاب. دور الشرطة حماية الشعب، وليست حماية الذئاب في النظام، كل من اُعتدى عليه أو على أطفاله أو أبنائه عليه بحمل السلاح وتعقب الجناة ومحرضيهم، نظام أوجد خصومة وثأرا شخصيا بين الشعب سفلة النظام. ماذا صنع أحمد سوقو ليقتل يا أيها الذئب خفير الداخلية، أعلم أنك وأنكم محميون بالسلطة، ولا تستطيعون أن تسيروا في الشوارع كما يفعل بقية البشر، تظلون حبيسو بيوتكم كنسوة القرون الوسطى، جبناء كخفراء الداخلية القاعدين على ظهر الحياة في خوف وبعيدا عن الأنظار. أبناء الشعب يقتلون ولم يهتز النظام، ولم يدلى رئيس النظام الصوري ديبى، ولا الرئيس الفعلى زوجته هند بكلمة واحدة، لأن الشعب لايهم عندهم، قتل الله أبناءك يا ديبى وأحفادك وعشت على ظهر الحياة تقاسي لوعة حرقة فلذة الكبد والعزلة عن البشر، واعلم أن أيامك محدودة واقتربت، وسيبيعك وزراءك وزوجتك هند أول من تحتمى بهم، فاحترس ممن وثقت فيهم، فهم أدرى بخباياك وخفاياك. يا أيها الذئب الآدمى والذئاب , الحقير والحقراء، هانت عليكم أطفال الوطن، نهايتك سيئة يا سفالة الرئيس، وانتظر وسترى، وما ذلك على الله بعزيز، ودعوة المظلوم لاترد، حسبنا الله ونعم الوكيل .احملوا الأسلحة واقتلوهم، وإن لم تقتلوهم سيقتلوكم، المسألة صراع على الحياة بين أفراد النظام الذئاب وبين المواطنين. أحمد سوقى لن يكون أول الأطفال الأبرياء المقتولين ولن يكون آخرهم، وغدا طفلي وطفلك ، حفيدى وحفيدك، ماذا ننتظر. ماذا بقى لديبى ونظامه ليفعلوه فى الشعب . سجنوا الشيوخ والشباب, عذبوهم وقتلوهم في السجون، واليوم يقتلون الأطفال والنساء، وغدا يغتصبون نساءنا في القصور ويقتلونهم. جهاز أمنى فاجر يفاخر بأنه يضبط أمن الدولة، وينكل بالشعب المغلوب على أمره ، يا سلام على كفاءة وزارة الداخلية، تصبط أمن الدولة، وتعجز عن معرفة القاتلين . لتكن الحرب أو الثأر على من ظلم واعتدى.يا أهلى من وقع تحت طائلة الموت لا يخشى الوقوع تحت طائلة القانون. شاب يقتل في الشارع، ورئيس الدولة الذئب وأنجاله وأزواجه وأفراد نظامه الذئاب ينامون مرتاحى الضمير، هل هؤلاء بشر، هل يعرفون معنى الأبوة وغلاوة الإبن فلذة الكبد. الموت لأعداء الحياة، ولتكن تشاد أنهارا من الدم، إذا لم نتحرك اليوم فغدا سنرى نساءنا أمامنا يغتصبونهم ليعلموننا الأدب وكيفية الصمت، وسنرى أيضا أطفالنا يقتلون ويغتصبون أمامنا. هل مطلوب اللجوء للأمم المتحدة وتدويل المشكلة لحل القضايا، على الذين يختزلون تشاد في النظام ويدافعون عن النظام باسم تشاد، ما رأيهم فيما يحدث، آه يا نظام لا يختشى .كيف يقتل مواطنين رجال ونساء وأطفال ولا بيان يصدر من مؤسسة الرئاسة ولا توضيح من كلاب الحراسة. آه نيران تحرق قلبي، وأدمع تتساقط من عينى كالثكلى، آه إنني أرى فيه أخى.. والله أخى وأخت قيهينى أم الست أطفال أمى، يا ذئاب يا سفلة يا احقر خلق الله، السلاح ولا غير السلاح والضرب في المليان في كل معتد أثيم بقلم: عثمان نصرالدين

ليست هناك تعليقات: